منصة وطن الإعلامية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
منصة وطن الإعلامية
No Result
View All Result
Home مقالات الراي إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي… يكتب : المجد للبنادق.. وليس للساتك

by HM
مايو 1, 2025
in إبراهيم شقلاوي
0
شرطة ولاية الخرطوم تنتشر وتباشر مهامها في جميع محليات الولاية
0
SHARES
1
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك عبر واتساب

وطن الإعلامية – الخميس 1-5-2025م:
انتهى عهد المجد للساتك، ولا مجد بعد اليوم إلا للبنادق. هكذا قدّم البرهان جملةً ستبقى – على الأرجح – عنوانًا لمرحلة جديدة من الوعي السياسي والعسكري في السودان، وهي مرحلة يُعاد فيها ضبط المفاهيم، وتحديد من يملك حق تمثيل الشعب، وحماية سيادته، وإعادة بناء الدولة التي كادت أن تضيع جراء التآمر على وحدتها، والصراع على مواردها، وإفساح المجال للأطماع الإقليمية والدولية بضعف قادتها .

أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، لدى مخاطبته أمس الأول الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الخدمة المدنية على جملة من القضايا المهمة. وأشار إلى أن “المجد للبندقية” ليست مجرد تصدٍّ للنقاشات العامة حول التحولات السياسية في السودان، بل هي تأكيد على أن الثورة التي عُرفت بمرحلة التغيير في عام 2019، قد أدخلت البلاد في أتون من الفوضى والصراعات الحزبية السياسية.

ورغم الطموحات التي رفعتها تلك الثورة في بداياتها، فإنها قادت البلاد إلى حافة الانهيار، حيث أصبحت رهينة لأطراف محلية ودولية لا ترى في استقرار السودان إلا تهديدًا لمصالحها الاستراتيجية، وكانت هذه الأطراف بمثابة المحرك الرئيس للميليشيات التي أشعلت الحرب في منتصف أبريل من العام 2023. وبينما كانت الفوضى تتسارع، كان الجيش هو آخر خطوط الدفاع التي وقفت في وجه هذا التهديد الكبير، محافظًا على السيادة والأمن الوطني.

الجيش السوداني، الذي تلقّى استفزازات كبيرة بعد سقوط نظام البشير، أصبح اليوم القوة المركزية التي تحمي الدولة من التفكك، إذ كان هو من استعاد السيطرة على الخرطوم وولاية الجزيرة وعدد من المدن السودانية، بعد معارك طاحنة مع ميليشيات الدعم السريع التي كانت تحاول فرض سيطرتها على البلاد. هنا تكمن أهمية حديث البرهان عن البندقية، التي أعادت الأمور إلى نصابها، بعد أن كانت قد تزعزعت بفعل الحرب الداخلية والخراب الذي أحدثته المليشيا .

ورغم ما يُثار عن أدوار لعدد من السياسيين في إدارة المشهد – “الكيزان”، كما يشير البرهان في خطابه – إلا أن تصريحاته التي أكدت أن الجيش “لا يعرف التحزب أو الانتماءات الضيقة”، تسلط الضوء على وحدة القوات المسلحة السودانية التي تقاتل من أجل السودان، بعيدًا عن الانتماءات السياسية أو الإثنية. وهذه نقطة أساسية في حديث البرهان؛ حيث تواصل القوات المسلحة تمسكها بقيم الوطن والمواطنة، بعيدًا عن الولاءات الحزبية.

في إشارة أخرى، يأتي تصريح البرهان حول ضرورة “مراجعة قوانين الخدمة المدنية” ليتماهى مع الرؤية الشاملة التي طرحها في خطابه ، حيث يرى أن المرحلة القادمة تتطلب إجراء إصلاحات مؤسسية جذرية تساهم في استقرار البلاد. وقد وصف التعيينات العشوائية في المؤسسات الحكومية بأنها “ترضيات للأقارب”، وهو ما يعكس الضعف الذي شاب مرحلة ما بعد الثورة، التي بدلًا من أن تقود البلاد نحو الاستقرار، عادت بها إلى التفكك بسبب غياب الحوكمة الرشيدة.

في ظل هذه التحولات ، يظل السؤال الأهم: هل يمكن للبندقية أن تصنع مجدًا حقيقيًا يعيد بناء السودان؟ على الرغم من المخاوف من التحول إلى نهج عسكري صرف، إلا أن العديد من التحليلات تشير إلى أن البندقية السودانية، اليوم، هي ما يضمن وحدة السودان وسلامته من الانقسام والفوضى؛ حيث أصبح الأمن والسلام على رأس أولويات الشعب السوداني، في هذه المرحلة التي تحكمها الوثيقة الدستورية المعدلة لعام 2025، والتي أشارت بوضوح إلى إدارتها بواسطة حكومة تنفيذية من الكفاءات الوطنية المستقلة ، خلال 39 شهرًا، تُحضّر البلاد لانتخابات حقيقية يُترك فيها الخيار للشعب السوداني لاختيار من يحكمه.

لم تكن الإشارات بعيدة عن زيارة القاهرة، حيث التقى البرهان بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وبدأ أن هناك تحولات تسعى لإيجاد مقاربة سياسية ربما تعيد داعمي الميليشيا إلى المشهد. حديث عضو اللجنة الإفريقية في البرلمان المصري، النائبة نيفين حمدي، أشارت – عقب الزيارة – في تصريح لـ”بوابة الأهرام”، إلى وجود طرح مصري متكامل لتسوية الملف السوداني. وربما صفقة، بحسب مراقبين، تم التفاهم حولها ولو بصمت، رغم المواقف المصرية الداعمة لوحدة مؤسسات الدولة السودانية، ولأهمية استعادة الأمن والسلام للسودانيين.

في هذا السياق، بدأ خطاب البرهان بمثابة ردٍّ غير مباشر على هذه الطروحات، يحمل إشارات ذكية في اتجاهات متعددة، ويوضح أن الخرطوم الرسمية لن تتعاطى مع أي مبادرات تتجاوز تضحيات الجيش والشعب، أو تحاول إعادة تدوير الفوضى تحت مسمّى التسوية.

هذا، وبحسب ما نراه من #وجه_الحقيقة، يمكننا القول إن حديث البرهان لم يكن مجرد تقريعٍ لمرحلة، بل إعلانُ نهاية لزمنٍ لم يُنتج إلا الخراب والحرب، وبدايةٌ لمرحلة سيبنيها الفاعلون الحقيقيون، أولئك الذين لم يتخلّوا عن مواقعهم حين انهارت الجبهات، ولم يستبدلوا البندقية باللافتات الكذوب، ولم يبيعوا سيادة البلاد في سوق الاصطفافات الدولية الخائنة للعهود. فالسودان الجديد، المجد فيه للبنادق التي حرّرت، لا للساتك التي خانت.

دمتم بخير وعافية.
الخميس 1 مايو 2025م

Tags: الجيش السودانيالخرطومالسودانالقوات المسلحة السودانيةانتهاكات مليشيا الدعم السريعجهاز المخابرات العامة السودانيمليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة

المقالات المرتبطة

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: منتدى أصحاب المصلحة وحوض النيل

يونيو 16, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة

يونيو 5, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: الأخلاق والسياسة في زمن الكوليرا
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي… يكتب: السودان : معادلات الأمن والنفوذ

يونيو 4, 2025
القوات المسلحة تدمر وتعطل26 مركبة قتالية وتقتل العشرات من المليشيا  بالفاشر
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: تحديات الأمن المائي في ضوء خطة رئيس الوزراء

يونيو 3, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: الأخلاق والسياسة في زمن الكوليرا
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: الأخلاق والسياسة في زمن الكوليرا

مايو 28, 2025
شرطة ولاية الخرطوم تنتشر وتباشر مهامها في جميع محليات الولاية
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي… يكتب : فيلوثاوس.. أيقونة التسامح والوفاء

مايو 26, 2025
شرطة ولاية الخرطوم تنتشر وتباشر مهامها في جميع محليات الولاية
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي… يكتب: البرهان وترامب .. لقاء محتمل لحسم الملفات

مايو 19, 2025
Next Post
الطيب المكابرابي… يكتب: نعم لثورة التغيير وذهاب العسكر إلى الثكنات

الطيب المكابرابي... يكتب: نعم لثورة التغيير وذهاب العسكر إلى الثكنات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Browse by Category

  • Uncategorized
  • أخبار العالم
  • إبراهيم شقلاوي
  • الأخبار
  • الأزياء والموضة
  • الاقتصاد والأعمال
  • التسلية والترفيه
  • الحوادث
  • السينما
  • العلوم
  • العلوم والتقنية
  • الفنون
  • المنوعات
  • الموسيقى السودانية
  • الهندي عز الدين
  • تقارير
  • حوارات
  • رياضة
  • سياحة وتراث
  • سياسة
  • ضياء الدين بلال
  • عبد الماجد عبد الحميد
  • عمر كابو
  • محمد وداعة
  • مزمل ابو القاسم
  • مقالات الراي
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

©All rights reserved Watan 2022

No Result
View All Result
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • المنوعات
    • الفنون
    • التسلية والترفيه
    • سياحة وتراث
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
  • حول المنصة

©All rights reserved Watan 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

- Select Visibility -