منصة وطن الإعلامية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
منصة وطن الإعلامية
No Result
View All Result
Home مقالات الراي

إبراهيم عثمان… يكتب : الاحتجاج الكاشف!

by HM
يونيو 5, 2025
in مقالات الراي
0
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
0
SHARES
5
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك عبر واتساب

وطن الإعلامية – الخميس 5-6-2025م:
(رداً على سؤال من “أسوشيتد برس” حول تقارير تفيد بتورط دولة الإمارات العربية المتحدة في تسليح قوات الدعم السريع، رفض حمدوك التعليق المباشر لكنه قال إن التركيز على دولة واحدة دون الأخرى مثل إيران الداعمة المفترضة للجيش، هو “انحياز لرواية أحادية” وأضاف: “نريد من كل من يسلّح أطراف الصراع أن يتوقف فورًا”)

هذه الإجابة هي تضامن معلن من صاحبها مع الإمارات، وهذا المقال لا يقصد إثبات ذلك، فصاحب الإجابة أغناني عن هذا. ولكنه محاولة للغوص في طريقة التلاعب، وتقنيات الدفاع، والمدى الذي بلغه هذا التضامن.

١.الملاحظ أن حمدوك ومجموعته (لا يبادرون) باتهام الإمارات، و(لا يبادرون) حتى باتهام دول الأخرى بدعم الجيش، ولا يتحدثون عن دعم دول للجيش كتهمة إلا عندما يُسألوا عن دعم الإمارات للميليشيا، الأمر الذي يشير إلى أنهم يستخدمون هذه الحيلة دفاعاً عن الإمارات، وأنهم في قرارة أنفسهم ليسوا على قناعة بأن بيع السلاح للجيش جريمة، وإلا لكان مادة رئيسية في أحاديثهم!

٢.العبارة “نريد من كل من يسلّح أطراف الصراع أن يتوقف فورًا” هي في ذاتها عبارة تواطؤية، لأنها تجهِّل “من يسلحون أطراف الصراع” ولا تسميهم، وعدم التسمية مقصود به الإمارات لا الدول الأخرى، فهي تستفيد عرضاً ــ في العبارة ــ من هذه الرغبة في عدم إدانة الإمارات باسمها!

٣.عدم (مبادرته) بإدانة الإمارات، و(تهربه) من الإجابة المباشرة عندما سئل، و(احتجاجه) على (التركيز) على إدانة الإمارات، و( اضطراره) إلى صياغة عبارة (باردة) غير محددة للمسؤوليات: ( نريد من كل من يسلّح أطراف الصراع أن يتوقف فوراً)، و(لا تتضمن) إسم الإمارات. كل هذه الطبقات من (الحماية المعنوية) للإمارات تعتبر تكتيكاً كلاسيكياً لتجنب الإحراج وتفادي الإدانة، لكن كثرة طبقات الحماية هنا ــ بأكثر من المعتاد في النموذج الكلاسيكي للتهرب ــ تؤشر لا إلى مجاملتها فقط، ولا إلى مجرد التواطؤ معها، بل إلى (الترحيب) بدورها في الحرب!

٤.الإشارة إلى إيران تحديداً، مع استصحاب مواقف الإمارات، وبعض الأطراف الدولية والإقليمية ضدها، ومواقف حمدوك نفسه ضدها، تمثل محاولة لشرعنة التدخل الإماراتي على أساس أنه تدخل ضد “عدو”. وهذا بمثابة دفاع عن فكرة اتخاذ السودان ساحة للصراع لا العكس!

٥.وضع الجيش والميليشيا في مستوى واحد لم يحدث ــ نظرياً وفي عبارات حمدوك ــ إلا بتلاعبات كثيرة تهدف إلى إعطاء الميليشيا شرعية غير مباشرة، وهذا يعبر عن مصالح الإمارات والميليشيا وحمدوك ومجموعته ولا صلة له بالموقف الشعبي، بل هو انحياز للإمارات والميليشيا ضد المواطنين وليس ضد الجيش فقط.

٦.الاحتجاج على “التركيز على الإمارات” يوحي بأن انتقادها (غير موضوعي)، و(زائد عن الحاجة)، رغم أن الجرائم ضد المدنيين والتخريب الذي مورس بسلاحها، وتخطيطها للتقسيم، يستحق إدانات قصوى.

٧.لا يمكنه اتهام الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، خاصة الغربية التي كثيراً ما تواجهه بهذا السؤال، لا يمكنه اتهامهم بالانحياز ضد الإمارات والتركيز عليها، فالتركيز سببه الأجماع على أن ما تقوم به عدوان على السودان، وهو الإجماع الذي لا يتوفر لبيع السلاح للجيش. فعدا الميليشيا نفسها، و”تقدم”، والإمارات، وبعض الدول الغربية الحليفة للإمارات لا توجد أطراف تعتبر بيع السلاح للجيش عدوان على السودان.

٨.تحويل الإدانة الرئيسية من إدانة العدوان الإماراتي إلى إدانة التركيز على العدوان، وتحويل الانتباه من دعم الميليشيا إلى “دعم الجيش” يكشفان أن الإدانة الحقيقية موجهة لخصوم الإمارات والميليشيا، وهذا يتوافق مع مصلحة الإمارات التي تروج أن الصراع في السودان “حرب طرفين” وليس “تمرد ميليشيا” ولا “عدوان منها”.

٩.منطقياً هل يمكن أن يجتمع احتجاجان: أولهما على تركيز الناس على إدانة الإمارات، وثانيهما على تسليحها للميليشيا؟ الإجابة المنطقية هي (لا)، فأحد الاحتجاجين يلغي الآخر، والذي ركز عليه حمدوك هو الذي يبقى، وهو الاحتجاج على ال التركيز على الإمارات!

١٠.ما هو المعيار الذي جعل شراء الجيش للسلاح من إيران أو غيرها يستحق ذات الحكم الذي يستحقه دعم الميليشيا؟ وما هي حدود هذا المعيار، وما مدى ثباته أو ظرفيته؟ مثلاً إذا انتهت هذه الحرب ولا قدر الله تمرد فصيل آخر وحارب المواطنين وتعمد التخريب ودعمته إحدى الدول، فهل هذا يبرر حظراً للسلاح يستهدف إضعاف قدرة الجيش على التعامل مع التمرد أم إن هذا المعيار خاص بحالة الإمارات والدعم السريع؟ وهل يمكن تعميم هذا المعيار ليسري في أي دولة يواجه فيها الجيش فصيلاً مسلحاً تدعمه دولة معادية؟

١١.على فرض أنه جاد في طلب عدم دعم الطرفين ما النتيجة التي ستنتج من توقف تسليح الجيش والميليشيا معاً ؟ أليس هو “توازن الضعف” الذي قال ماهر أبو الجوخ إنهم يفضلونه؟ وما الذي يستفيده السودان من جيش في حالة توازن ضعف مع ميليشيا متمردة تمثل مطامع دولة معادية؟

١٢.حمدوك في هذا الاحتجاج على التركيز على الإمارات كان “ملكياً أكثر من الملك”. فالإمارات نفسها تسلِّم بأن دعمها للميليشيا، إذا حدث، يستحق الإدانات المغلظة، ولهذا تنفي حدوثه، ولا تبرره، أو تقلل منه، بشراء الجيش للسلاح من إيران أو غيرها!

أدان حمدوك ما سماه (الانحياز لرواية أحادية)، بينما الحقيقة، كما اتضح، أنه مارس انحيازاً مضاعفاً ضد رواية ثابتة على الإمارات، اعترف ضمناً بثبوتها، وكان منحازاً للإمارات أكثر من انحيازها إلى نفسها.

Tags: إبراهيم عثمانالجيش السودانيالخرطومالسودانالقوات المسلحة السودانيةانتهاكات مليشيا الدعم السريعجهاز المخابرات العامة السودانيمليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة

المقالات المرتبطة

يوسف عبدالمنان… يكتب : بين الصالحة والصياد..!!
مقالات الراي

الفرقة السادسة مشاة بالفاشر تهنئ الفرقة 22 مشاة بابنوسة بإنتصاراتها علي المليشيا

يونيو 22, 2025
وزير العدل:  يشارك في توقيع اتفاقية الوساطة الدولية لحل المنازعات بالصين
مقالات الراي

ياسر الفادني… يكتب: الركام لايهزم من يحمل رآية الخدمة

يونيو 16, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: منتدى أصحاب المصلحة وحوض النيل

يونيو 16, 2025
عمار العركي… يكتب : حصر الكفاءة في الماعون الضيق: دفع الله الحاج والخسارة الدبلوماسية
مقالات الراي

عمار العركي… يكتب: ضربة خارجية ، وإسقاط داخلي: حين يتحول التحليل إلى أداة توجيه

يونيو 15, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة

يونيو 5, 2025
عمار العركي… يكتب : حصر الكفاءة في الماعون الضيق: دفع الله الحاج والخسارة الدبلوماسية
مقالات الراي

عمّــار العركــي… يكتب :تصدّع التحالفات داخل إثيوبيا.. وارتباك الحسابات تجاه السودان وإريتريا

يونيو 4, 2025
الإعدام شنقا حتى الموت على متعاون مع القوات المتمردة
عمر كابو

د. عمر كابو… : المعتوه الوليد مادبو : ارتياب البارانويا وقلق المكانة…!!

يونيو 4, 2025
Next Post
حكومة شمال دارفور تدعو المواطنين إلى تجنب التجمعات أيام العيد

حكومة شمال دارفور تدعو المواطنين إلى تجنب التجمعات أيام العيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Browse by Category

  • Uncategorized
  • أخبار العالم
  • إبراهيم شقلاوي
  • الأخبار
  • الأزياء والموضة
  • الاقتصاد والأعمال
  • التسلية والترفيه
  • الحوادث
  • السينما
  • العلوم
  • العلوم والتقنية
  • الفنون
  • المنوعات
  • الموسيقى السودانية
  • الهندي عز الدين
  • تقارير
  • حوارات
  • رياضة
  • سياحة وتراث
  • سياسة
  • ضياء الدين بلال
  • عبد الماجد عبد الحميد
  • عمر كابو
  • محمد وداعة
  • مزمل ابو القاسم
  • مقالات الراي
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

©All rights reserved Watan 2022

No Result
View All Result
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • المنوعات
    • الفنون
    • التسلية والترفيه
    • سياحة وتراث
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
  • حول المنصة

©All rights reserved Watan 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

- Select Visibility -