منصة وطن الإعلامية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
منصة وطن الإعلامية
No Result
View All Result
Home مقالات الراي

عادل الباز .. يكتب: النور.. كمد ولبس الكدمول! (1-2)

by HM
يناير 11, 2025
in مقالات الراي
0
رئيس مجلس السيادة السوداني يتوجه إلى جمهورية مالي
0
SHARES
41
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك عبر واتساب

وطن الإعلامية – السبت 11-1-2025م:
1
كان أستاذًا مثقفًا وفنانًا… فجأة كَمَد (chopfallen) وأظلم! يا للحسرة. ذلكم هو النور حمد. لبس النور الآن كدمول الجنجويد عَديل، بعد أن كان قد أفتى سابقًا لمليشيا بجواز احتلال منازل المواطنين وربما قتلهم واغتصابهم! فاق النور التعايشي صفاقة وتكدرًا. لطالما صدع د. النور رؤوسنا بذم “العقل الرعوي”، وعندما داهمنا الراعي شخصيًا ليقتلنا، هبّ النور للدفاع عنه، حتى أصبح هو الراعي الرسمي للراعي! حكمة والله وحكاية.

2
تحت عنوان “الحكومةُ الموازيةُ هي بدايةُ المخرج” كتب النور قبل الأسبوع الماضي مقالًا كشف فيه عن سفاهة عقله، وعجز منطقه، وبؤس تقديراته السياسية. جاء المقال في 1085 كلمة، منها 467 كلمة يمكن أن تُلقى في الزبالة مباشرة؛ فهي ملخص لنفس أفكاره القديمة والقميئة التي كررها مئات المرات، وكالعادة محشوة بالشتائم والاتهامات للكيزان، التي ظل يجترها في كل مقال حتى باخت! وهو في الحقيقة لا يعرف كيف يتحدث كلمتين دون أن يأتي على ذكر الكيزان! مريض بداء الكوزنة منذ أن كان أستاذًا في خورطقت إلى أن اعتنق الرسالة الثانية وتركها بعد حين، ثم تحوّل في خريف عمره إلى كاتب عرضحالات، خادمًا بلاط آل دقلو، مؤمنًا برسالتهم الثلاثية: القتل، النهب، الاغتصاب… بئس الخاتمة!

حوى المقال أيضًا 440 كلمة ينتقد فيها “تقدم”. لماذا؟ سنرى.
137 كلمة فقط كتب فيها رأيه، داعيًا أو بالأحرى مؤيدًا لتشكيل حكومة موازية باعتبار أنها المخرج! بالله؟ كيف يا نور؟ كيف يمكن أن تكون حكومة الراعي الجنجويدي مخرجًا للسودان؟ سنفحص منطق هذا الهارب من ضلال الرسالة الثانية إلى أقبية الجنجويد المظلمة.

3
ينتقد النور جماعة “تقدم”، الذين أسماهم “فئة الحالمين في الجسم المدني”، وهم كما قال: “من ينادون بوقف الحرب بناءً على حلٍّ متفاوضٍ عليه مع الكيزان، يكفل للثورة تحقيق كامل أهدافها، كما أرادها الثوار، إنما يحلمون”. ولكن لماذا أصبحت تقديرات “تقدم” بإمكانية حل متفاوض عليه مع الكيزان (بحسب النور) مجرد أحلام؟ طبعًا بسبب داء “الكوزنة”، إذ يتوهم النور أن الكيزان لا يزالون حاكمين! ربنا يشفيه.

4
يقول د. النور إن سبب عدم وجود إمكانية لحل متفاوض عليه هم “الكيزان”! برضو، ربنا يشفيه! لكن ليه وكيف يا نور؟
يقول نور: “لأن الكيزان لن يقبلوا إلا حلًّا يبقيهم في السلطة”. بالله شوف كيف حين يتمكن الداء يحيل المثقف إلى مجرد مسخ ببغاوي يكرر ذات ترهاته دون أن يفكر فيها. ثم يستدرك النور ويقول: “ربما يقبلون في البداية بوجودٍ جزئيٍّ في السلطة، لكنهم لن يفعلوا ذلك لأن لديهم خطة جاهزة لكي تصبح السلطة كاملةً في أيديهم، وحدهم، ولو بعد حين”. أين تلك الخطة الكيزانية يا نور؟ وكيف عثرت عليها؟ ياريت لو تنورنا بها يا نور… نور الله عقلك بعد أن عَسّ فيه ظلام حالك!

5
إذن النور لا يرجو حلًّا متفاوضًا عليه، ويتهم جماعة “تقدم” أنهم واهمون وحالمون، وبما أن جماعته الجدد في المليشيا غير قادرين على حسم المعركة عسكريًا، فما الحل؟ الحل عند النور هو: “إعلان الحكومة الموازية في الأراضي التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع”. لماذا؟ يقول النور: “لأنها الفرصة الوحيدة المتبقية لنزع زمام المبادرة من القوى الكيزانية. وهو الذي سيعجِّل بإيقاف الحرب وفرض خيار السلام. الحراك المدني الذي لا شوكة له، ولا أسنان”.

كيف يمكن لحكومة تحت إمرة الجنجويد أن تفرض السلام وهم الذين أشعلوا الحرب؟ وأين فرضوا ذلك السلام الذي يتوهمه النور في كل الأراضي التي استولوا عليها؟ دعك من هذا الهراء ولنسأل النور: لماذا هي الفرصة الوحيدة المتبقية؟ يقول النور: “لأن الذي ينتظر أن ينتزع الحقوق من قوةٍ شرسةٍ وديناميكيةٍ لا تبالي بشيءٍ، كقوة الكيزان، عن طريق الهتاف والمناشدة، حراكٌ حالم. فهو بهذا الوضع لا يعدو كونه حراكًا هامشيًّا، وظاهرةً صوتيةً غير مؤثرةٍ، لا يأبه بها أحد”.

هكذا… نسي دكتور نور الذي أصابه خرف مبكر أن الهتافات أبان (الثورة) التي يدّعي الانتماء إليها أسقطت “قوة الكيزان الشرسة”، المدججة وقتها بإمكانات دولة. وهي ليست المرة الأولى التي يسقط فيها الحراك المدني نظامًا عسكريًا في بلادنا. ألم يرَ النور كيف أسقطت الجماهير أنظمة راسخة في المنطقة العربية؟
كيف يكون الحراك المدني هامشيًا والقوى المدنية ظاهرة صوتية غير مؤثرة؟!! اعذروه… الرجل بسبب الكدمول الذي لف به رأسه دخل في غيبوبة!

6
اسمع يا دكتور النور ماذا يقول الكاتب المثقف الرائع د. أمجد فريد، لا فض فوه، في مقاله “غياب الممارسة السياسية الراشدة عن السودان”: “لقد ذاق شعبنا مرارة الحروب الأهلية لسنوات، وكافح ضد الديكتاتوريات والشموليات العسكرية لعقود، إلا أن الكلمة الأخيرة وراية النصر كانت دائمًا مرتبطة بالعمل السياسي المدني المنظم، وليس بالتحالف مع حاملي السلاح والمليشيات”.

أسمعت يا نور ما قاله الشيوعي السابق د. أمجد؟ راية النصر والكلمة الأخيرة للشعب مرتبطة بالعمل السياسي، وليس بتأشيرات الدعم السريع. ما أروع الشيوعيين حين يصبحون شيوعيين سابقين!
نواصل.

Tags: الجيش السودانيالخرطومالسودانالقوات المسلحة السودانيةالكدمولانتهاكات مليشيا الدعم السريعجهاز المخابرات العامة السودانيعادل البازمليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة

المقالات المرتبطة

يوسف عبدالمنان… يكتب : بين الصالحة والصياد..!!
مقالات الراي

الفرقة السادسة مشاة بالفاشر تهنئ الفرقة 22 مشاة بابنوسة بإنتصاراتها علي المليشيا

يونيو 22, 2025
وزير العدل:  يشارك في توقيع اتفاقية الوساطة الدولية لحل المنازعات بالصين
مقالات الراي

ياسر الفادني… يكتب: الركام لايهزم من يحمل رآية الخدمة

يونيو 16, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: منتدى أصحاب المصلحة وحوض النيل

يونيو 16, 2025
عمار العركي… يكتب : حصر الكفاءة في الماعون الضيق: دفع الله الحاج والخسارة الدبلوماسية
مقالات الراي

عمار العركي… يكتب: ضربة خارجية ، وإسقاط داخلي: حين يتحول التحليل إلى أداة توجيه

يونيو 15, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
مقالات الراي

إبراهيم عثمان… يكتب : الاحتجاج الكاشف!

يونيو 5, 2025
إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة
إبراهيم شقلاوي

إبراهيم شقلاوي…. يكتب: احذروا عودة الرباعية للواجهة

يونيو 5, 2025
عمار العركي… يكتب : حصر الكفاءة في الماعون الضيق: دفع الله الحاج والخسارة الدبلوماسية
مقالات الراي

عمّــار العركــي… يكتب :تصدّع التحالفات داخل إثيوبيا.. وارتباك الحسابات تجاه السودان وإريتريا

يونيو 4, 2025
Next Post
مصادر عسكرية تكشف تفاصيل “عملية” تحرير مدينة مدني

مصادر عسكرية تكشف تفاصيل "عملية" تحرير مدينة مدني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Browse by Category

  • Uncategorized
  • أخبار العالم
  • إبراهيم شقلاوي
  • الأخبار
  • الأزياء والموضة
  • الاقتصاد والأعمال
  • التسلية والترفيه
  • الحوادث
  • السينما
  • العلوم
  • العلوم والتقنية
  • الفنون
  • المنوعات
  • الموسيقى السودانية
  • الهندي عز الدين
  • تقارير
  • حوارات
  • رياضة
  • سياحة وتراث
  • سياسة
  • ضياء الدين بلال
  • عبد الماجد عبد الحميد
  • عمر كابو
  • محمد وداعة
  • مزمل ابو القاسم
  • مقالات الراي
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

©All rights reserved Watan 2022

No Result
View All Result
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • المنوعات
    • الفنون
    • التسلية والترفيه
    • سياحة وتراث
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
  • حول المنصة

©All rights reserved Watan 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

- Select Visibility -