وطن الإعلامية – الأحد 9-3-2025م:
ان خسائر الحرب التي بلغت عشرات الالاف من القتلي ،، وخلفت ملايين النازحين واللاجئين ،، فضلا عن تدمير شبه كامل للدولة ،، هو بتقديرنا اقل كلفة من ،، ان لو مازالت بلادنا ترزح تحت وطأة الوصاية الدولية وحكم المندوب السامي فولكر ورباعيته و حمدوك وشلته من موظفي المنظمات الاجنبية وعملاء السفارات ،، شاكلة عمر قمر الدين الذي لايزال يفتخر بانه هو من كان وراء وضع بلادنا تحت الحصار الدولي،، فثمن الحرية والتحرير باهظ جدا ،، ألم يقدم الجزائريون مليون شهيد فداء التحرير !!