منصة وطن الإعلامية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
منصة وطن الإعلامية
No Result
View All Result
Home مقالات الراي

عثمان جلال يكتب: الرمزية الاستراتيجية لتحرير القصر الجمهوري

by HM
مارس 22, 2025
in مقالات الراي
0
موقع بريطاني متخصص: حكومة المليشيا الموازية ولدت ميتة؛ وتفتقد الاعتراف الدولي
0
SHARES
15
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك عبر واتساب

وطن الإعلامية – السبت 22-3-2025م:
(1)
العمق الاستراتيجي في عملية تطهير القصر الجمهوري ومنطقة وسط الخرطوم من دنس مرتزقة آل دقلو يتجلى في استعادة مباني ومعاني دولة 1956م والذين يهرفون بما لا يعرفون فان تخلقات بذرة دولة 56 هي ثمرة مجاهدات أبناء السودان بكل تمايزاتهم الدينية والهوياتية والاثنية منذ عبقرية الثنائيات التاريخية بين عمارة دونقس الفونجاوي وعبد الله محمد الباقر الملقب بجماع والمتحدر من عرب القواسمة والتي أثمرت السلطنة الزرقاء 1504م، وثنائية احمد المعقور من بني هلال والقادم من غرناطة مع سلطان الكيرا شاوردورشيت والتي أثمرت عن تحول سلطنة الفور من الوثنية الى الاسلام في عهد سليمان صولونج ،وثنائية محمد الجعلي وكيركيت والتي أثمرت مملكة تقلي الاسلامية ،وثنائية الإمام محمد احمد المهدي، وعبد الله التعايشي والتي أرست اللبنة الاولى للدولة السودانية.
(2)
استمرت مجاهدات أبناء السودان بذات التنوع العبقري خلال مرحلة الحكم الثنائي البريطاني المصري بدءا من ثورة عبد القادر ودحبوبة في الوسط 1907م ، وثورة الفكي نجم الدين في سنار، وثورة السلطان علي الميراوي والسلطان عجبنا في جبال النوبة، وثورات الدينكا والشلك والنوير في الجنوب، ومقاومة السلطان علي دينار وثورة الفقيه السحيني في دارفور
ثم استمر النضال ضد الحكم الثنائي عبر الادوات الناعمة بذات التنوع العبقري والذي بدأ بجمعية الاتحاد السوداني 1922م والتي تطورت إلى جمعية اللواء الأبيض 1924 حيث قدم عبيد حاج الأمين البطل علي عبد اللطيف الدينكاوي قائدا للجمعية والتي قادة الثورة السلمية ثم تطورت إلى صدام مسلح ضد الاستعمار انتهى بإجهاض الحركة.
ثم تداعت بذات التنوع الطليعة المستنيرة في مؤتمر الخريجين 1938م والتي قادة النضال ضد المستعمر عبر الادوات الفكرية والسياسية والثقافية حتى الوصول الى برلمان الحكم الذاتي 1953م والذي أعلن في جلسته التاريخية في ديسمبر 1955م الاستقلال حيث تقدم بالمقترح ممثل حزب الأمة عن دائرة نيالا عبد الرحمن دبكة والتثنية من ممثل الحزب الوطني الاتحادي عن دائرة دار حامد غرب مشاور جمعة سهل ورفع علم الاستقلال في سارية القصر الجمهوري رئيس الحكومة اسماعيل الازهري وزعيم المعارضة محمد احمد المحجوب.
(3)
وهكذا استمرت عبقرية التنوع في دورات الحكم الوطني في مرحلة ما بعد الاستقلال سواء الانظمة البرلمانية (ثنائية الحكومة والمعارضة) أو النظم الاستبدادية (التنوع داخل المجالس العسكرية الثلاثة عبود ونميري والبشير ).
إن عبقرية التنوع والقومية في المؤسسة العسكرية الوطنية كانت المهاد لانحياز الجيش لثورات الشعب في اكتوبر 1964م ، وابريل 1985م وديسمبر 2018م
حتى حركات الهامش المسلح التي نهضت منذ العام 1955 في الجنوب، وصولا الى دارفور 2003م اتسمت بقدر من التنوع والعقلانية والأخلاق السودانية.
ان هذا الإرهاق التاريخي الخلاق وعبقرية الثنائيات والتنوع رغم المنحنيات والانحرافات في عبرة المسير والمصير حتما ستثمر في لحظة نهوض وطني تاريخي عن مشروع وطني ديمقراطي مستدام يسر الناظرين.
(4)
لكن السؤال الاستراتيجي هل مشروع ثنائية محمد حمدان دقلو الماهري وعبد الرحيم دقلو الماهري تصب في صالح قضايا البناء الوطني والديمقراطية المستدامة في السودان؟؟
إن مشروع أسرة آل دقلو يمثل حالة قطيعة جذرية مع قضايا البناء الوطني والديمقراطي لانه ينزع الى اختزال الحكم في السودان في مملكة آل دقلو يتوارثونها جيلا بعد جيل والممالك الاسلامية القديمة كانت تستمد المشروعية والاستمرارية في الحكم بالتفاني في خدمة المجتمع وقد استوت ركائز الدولة الأموية على فقه المساقاة والمؤاكلة وكان شعارها، لن نحول بين الناس وألسنتهم ما حالوا بيننا وسلطاننا بتعبير الأب المؤسس للدولة معاوية بن ابي سفيان لكن مشروع أسرة آل دقلو يقتدي بمقولة ميكافلي ، من يبني على الشعب يبني على الطين، وتجلى ذلك في الانتهاكات الشنيعة للممتلكات الخاصة والعامة وانتهاك كرامة وكبرياء الإنسان السوداني بسفور فاق خيال ميكافلي أب الانتهازية وهو ينصح أمراء الاستبداد قائلا: إن قتل المواطنين ليس من الفضائل كما ان التغرير بالاصدقاء وفقدان قيم الرحمة والدين يمكن ان تصل بك الى القوة لا الى المجد . إن خطورة مشروع أسرة آل دقلو محمولاته النازية التي تكرس للأحادية العرقية والسلالية في الحكم ، الماهرية السادة والقوميات السودانية الأخرى محض رقيق وأتباع.
(5)
من البشارات إن معركة الكرامة ستكون آخر حروب السودان إذ لأول مرة تتماثل إرادة المجتمع السوداني مع إرادة الجيش والحكومة على منازلة خطر وجودي يهدد بقاء الدولة السودانية بل ان إرادة المجتمع سبقت إرادة الحكومة في التعبئة والاستنفار والتداعي الى مقرات الجيش للقتال معه كتفا بكتف، ولا زالت ارادة المجتمع تسبق الحكومة في عمليات إعادة الاعمار والتنمية والخدمات في القرى والمدن المحررة من اوغاد المليشيا الارهابية.
إن هذه الحرب ستنتهي باستئصال شافة المليشيا الارهابية، وستنتهي معها دورات الاختلال التي مازت الحكم في مرحلة ما بعد الاستقلال والتي كرست لصيغة هيمنة مؤسسات الحكم على مؤسسات المجتمع وستتحقق إرادة وهيمنة مؤسسات المجتمع السوداني في قضايا البناء الوطني والتحول الديمقراطي المستدام، وصناعة النهضة الحضارية بكل ابعادها الفكرية والمعرفية والسياسية والثقافية والاقتصادية.ورب ضارة نافعة

السبت: 2025/3/22

Tags: الجيش السودانيالخرطومالسودانالقصر الجمهوريالقصر الجمهوري السودانيالقوات المسلحة السودانيةانتهاكات مليشيا الدعم السريعتحرير القصر الجمهوريجهاز المخابرات العامة السودانيعثمان جلالمليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة

المقالات المرتبطة

الصحفي اليمني أنيس منصور يكتب: الخرطومُ… آخر امتحانٍ للعروبة، وأول دروس الكبرياء
مقالات الراي

الصحفي اليمني أنيس منصور يكتب: الخرطومُ… آخر امتحانٍ للعروبة، وأول دروس الكبرياء

أكتوبر 20, 2025
عاجل … بيان  من الجيش السوداني
مقالات الراي

عاجل … بيان من الجيش السوداني

أكتوبر 5, 2025
حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر
مقالات الراي

حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر

سبتمبر 19, 2025
“75” شهيداً  في قصف بطائرة مسيّرة “للمليشيا الإرهابية ” استهدف مسجد “حي أبوشوك” خلال صلاة الفجر
مقالات الراي

ياسر الفادني…. يكتب: بيوت الله تقصف فماذا تبقي من شرف الأمة؟

سبتمبر 19, 2025
القوات المسلحة السودانية تدخل مدينة بارا عنوةً واقتداراً وتطهرها من دنس مليشيا الدعم السريع
مقالات الراي

القوات المسلحة السودانية تدخل مدينة بارا عنوةً واقتداراً وتطهرها من دنس مليشيا الدعم السريع

سبتمبر 11, 2025
ياسر الفادني يكتب: قطع رأس الأفاعي
مقالات الراي

ياسر الفادني يكتب: قطع رأس الأفاعي

سبتمبر 11, 2025
يوسف عبدالمنان… يكتب : بين الصالحة والصياد..!!
مقالات الراي

الفرقة السادسة مشاة بالفاشر تهنئ الفرقة 22 مشاة بابنوسة بإنتصاراتها علي المليشيا

يونيو 22, 2025
Next Post
إبراهيم شقلاوي .. يكتب: حكايات للوطن برفسيور فتحية عبد الماجد

إبراهيم شقلاوي يكتب: انتقال البرهان وإعادة هيكلة الإدارة الاتحادية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Browse by Category

  • Uncategorized
  • أخبار العالم
  • إبراهيم شقلاوي
  • الأخبار
  • الأزياء والموضة
  • الاقتصاد والأعمال
  • التسلية والترفيه
  • الحوادث
  • السينما
  • العلوم
  • العلوم والتقنية
  • الفنون
  • المنوعات
  • الموسيقى السودانية
  • الهندي عز الدين
  • تقارير
  • حوارات
  • رياضة
  • سياحة وتراث
  • سياسة
  • ضياء الدين بلال
  • عبد الماجد عبد الحميد
  • عمر كابو
  • محمد وداعة
  • مزمل ابو القاسم
  • مقالات الراي
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

©All rights reserved Watan 2022

No Result
View All Result
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • المنوعات
    • الفنون
    • التسلية والترفيه
    • سياحة وتراث
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
  • حول المنصة

©All rights reserved Watan 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist