منصة وطن الإعلامية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • العلوم والتقنية
  • المنوعات
    • سياحة وتراث
    • السينما
    • التسلية والترفيه
  • حول المنصة
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
No Result
View All Result
منصة وطن الإعلامية
No Result
View All Result
Home مقالات الراي عمر كابو

د. عمر كابو… : المعتوه الوليد مادبو : ارتياب البارانويا وقلق المكانة…!!

by HM
يونيو 4, 2025
in عمر كابو
0
الإعدام شنقا حتى الموت على متعاون مع القوات المتمردة
0
SHARES
10
VIEWS
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك عبر واتساب

وطن الإعلامية – الأربعاء 4-6-2025م:
● مدين باعتذار شفيف للقارئ المحترم الكريم لأنني أشغله بجبان أهبل أبله معتوه نزع الله من وجهه شارة القبول ووضاءة الرضا فاستحق اللعنة والبغض والازدراء من الجميع..

● اعتذار فرضه على واجب هو شرح الحالة المرضية والاضطراب النفسي والسلوكي له فلو علم قادة الرأي العام مصيبة المعتوه هذا لما اهتم بأمره أحد..

● إنه المعتوه المخذول الأبله الأهبل العبيط الجبان وليد آدم مادبو مجرد سماع اسمه أو نبرة صوته كاف لإثارة الدواخل بالطمام والقرف والغثيان..

● اليقين الذي لا يتطرق إليه الشك أن هذا المريض الخبيث مصاب بمرض ((البارانويا)) وهو اضطراب نفسي عصبي يؤدي إلى شعور المريض الدائم بأنه معرض للاضطهاد والتهديد..

● راجعوا تصرفات هذا الأهبل ستجدون كل أعراض الإصابة بالمرض تنطبق عليه تمام الانطباق وأولها سهولة الشعور بالاهانة فقد ظل دائم الحديث عن اضطهاد ((دولة ٥٦))٠٠

● راجعوا تصريحاته المتضاربة ستجدون الرجل يرفض دائمًا الميل إلى عدم القبول بالمواقف المعتدلة أو الحلول الوسطية أو قبول النقد مع شعور دائم أنه محمول على الايذاء والتهديد والاضطهاد..

● تابعت تصريحاته وتعليقاته ولقاءاته بدأ لي أنه فعلًا يعاني من اضطراب هذا المرض الخطير بشخصيته المرتابة وعدم الرغبة في الثقة بالآخرين..

● فقد ظل الارتياب ديدنه في التعامل مع المواقف التي لا تشكل تهديدًا كاهانات شخصية تحوله إلى شخص غاضب أو عدائي سببت له الوهم واللا عقلانية والانعزال عن الواقع..

● مذ طلته الأولى القبيحة تلك ظل فرط الاعتقاد أنه مضهد من أهل السودان. فقد سولت له نفسه الأمارة بالسوء والخبث والمجون أنه أفضل من الوضيع ((عبدالله حمدوك)) وهو يصفه ويحكم عليه بالفشل من اللحظة الأولى دون تقييم منطقي يستند إلى نقد موضوعي..

● عاد الآن مجددًا ليصف رئيس الوزراء الجديد كامل الطيب إدريس بوصف ينطبق على وليد هذا تمام الانطباق ممارسًا الاسقاط في أعظم تجلياته ((الفيك بدربو))٠٠

● أخطر ما في هذا المرض هو أنه يصيب صاحبه بعدم التركيز وبتغييرات مزاجية حادة فلو ((ركز شوية)) لتذكر أن أباه صنيعة المخابرات الأجنبية التي منحته الدكتوراة في الهندسة ثم قذفت به وزيرًا للدفاع في حكومة حزب الأمة ليكون أحد أهم أسباب نجاح انقلاب النميري على حكومة هو المسؤول الأول عن مؤسستها العسكرية..

● ولو ركز ((شوية)) لعلم أنه ابن إمراة من ((دولة ٥٦)) تزوجها والده لتنجبه عاهة زمانه وهي التي تنتمي إلى أحد بيوت (( الطبقة الأرستقراطية)) التي تأكل بملاعق الذهب ولا تعرف من أمر ((الغبش)) الذين يتشدق باسمهم ويتبنى قضيتهم..

● ولو ركز ((شوية)) لأدرك أنه لا هو ولا والده ينتميان انتماءًا حقيقيًا للضعين مركز نظارتهم حيث فشل والده في الفوز بدائرتها في انتخابات (٨٦) رغم عن كونه ترشح في دائرة أهله وعزوته وعشيرته ورغم كونه ابن ناظر القبيلة التي هي الأولى في الضعين من حيث الأغلبية والأثر والتأثير، ورغم أن منافسه من قبيلة المعاليا وليس من الرزيقات نفسها..

● أما هو فيكفي أنه لا يعرف عن الضعين شيئًا ،، لم يزرها في آخر عشرين عامًا خلون.. ليس ذلك هو الأغرب الأغرب منه أنه رغم ثرائه الفاحش وامتلاك والده لأضخم شركة رصيدها ملايين الدولارات إلا أن مجتمع الضعين لا يعرف ولا يذكر لهم خدمة جليلة واحدة قدماها له..

● في حواره مع أحمد طه من على مسطح الجزيرة مباشر بدأ واضحًا أثر وتأثير المرض عليه وهو يكذب على الرأي العام بمعلومة مضللة حين أشار إلى أن دكتور مزمل أبو القاسم اشترى ((الدكتوراه)) من السوق العربي وهي فرية تتطلب منه الاعتذار للشعب السوداني..

● من سوء حظه العاثر أنني كنت شاهد عصر على ميلاد هذه الدكتوراه بحكم زمالتي خمس سنوات طوال للصديق المقرب مزمل أبو القاسم في مجلس الصحافة والمطبوعات الصحفية..

● شهدت فيها جهدًا مقدرًا من دكتور مزمل كباحث جاد بارع اجتهد وثابر وسهر الليالي من أجل إكمال مشروع إجازتها..

● ومن حظه العاثر أنني شرفت بحضور مناقشة رسالة دكتور مزمل أبو القاسم حيث حضرت مع أخواتي الفضليات (( أم الحسين وحليمة رحمها الله)) شقيقات مزمل أبو القاسم هذه المناقشة كلها..

● كانت مناقشة جادة صارمة ملتزمة .. فموضوعها من المواضيع التي شغلت الساحة في ذلك الزمان فقد حملت الرسالة عنوان:(( الوسائط الحديثة ودورها في تطوير الصحافة السودانية)) ..

● دراسة وصفية دقيقة على عينة من الصحف السودانية اليوم التالي والتيار يومها تجلت قدرة الباحث وبراعة (( دكتور مزمل)) في تتبع متغيرات الحياة السياسية وتجلت بعض الاراء السديدة الوجيهة توصيات ونتائج دلت على معالجة عميقة وفكر متقد وخبرة تراكمية..

● ما جعل اللجنة تمنحه بعد نقاشه نقاشًا عميقًا هادفًا بناءًا الدكتوراه بدرجة امتياز.. وإن أنسى لا انسى كلمات الممتحن الخارجي واشادته العالية بدكتور مزمل واصفًا إياه بأنه كاتب متميز وصاحب مقالة وصفية تقوم بتصوير دقيق واحاطة شاملة لما يقع تحت حسه وبصره..

● فيما جاء تعليق الممتحن الداخلي:(( اسهم الباحث في إذاعة الوعي وبيان حقوق الوطن والمواطنين وخدم ضروب الرياضة وأبرز الأسس السليمة لمفهوم الوطن والمواطنة))٠٠

● تلك مقتطفات من مناقشة رسالة الدكتوراه التى نالها دكتور مزمل بمثابرته وعرقه وجهده فليخرج مريض ((البارانويا)) ليحدثنا عن مسيرته الأكاديمية المضطربة..

● وليتحلى بالشجاعة مثلما فعل دكتور مزمل ونشر شهاداته المؤثقة وصوره من داخل قاعة المناقشة ليشرح للرأي العام مسيرته الأكاديمية المضطربة كخريج ((ديكور)) بعد أن أوهم الشعب السوداني بأنه مهندس مدني..

● وليخرج للرأي العام ويحدثهم عن علاقة الديكور ((بالحوكمة)) التي يدعي أنه خبير فيها!!!

● مقام نتحداه أن يقدم محاضرة واحدة عن مفهوم ((الحوكمة )) دعك من أنواعها المختلفة وعلاقاتها بالحكم الرشيد وأهم الفروقات بينها وبينهما..

● أتحداه أن يتحدث عنها في محاضرة كاملة خلال هذا الأسبوع شريطة أن يقدمها شفاهة دون استخدام وسائط مكتوبة أو تقنية كانت!! لو فعل ذلك أعاهدكم أنني سأعتزل الكتابة نهائيًا وللأبد..

● عزيزي القاريء يكفي لتعلم خواء ((هذه العاهة المضطربة)) مشاهدة حواره مع سعد الكابلي لتقف على سذاجة وغباء وأراء هذا الرويبضة المضطربة الساذجة الفطيرة حينها ستتأكد أنه خبير ((حكامة)) وليست ((حوكمة))..

● وستصيبك الدهشة حين يوجه حديثه للمحاور سعد الكابلي ((لماذا لم تسألني عن علاقتي بالفن والموسيقى)) فيجيب من تلقاء نفسه بأنه يستمع للفنانين الكبار ((أحمد المصطفى والكابلي)) ..

● ولو اكتفى بهذه الاجابة لكان الأمر عاديًا لرجل بلغ الستين من عمره ولكن جاء استدراكه مضطربًا يؤكد تشريحنا لحالته المرضية تلك فقد استطرد في الاجابة قائلا:(( أن بناته سألوه لماذا لا يسمع للفنانين الشباب))؟؟!!

● هنا كانت الطامة الكبرى وهو يؤكد أنه معجب جدًا بالفنانة هدى عربي ليس لأنها صاحبة تطريب عالٍ ولا صوت هادل ولكنه معجب فقط فرط الدهشة ((بهز كتفها و….)) !!!!

● إجابة كافية لتدرك عمق أزمة الرجل الذي يعيش ((قلق المكانة)) ويرى أهمية انتصار مليشيا الجنجويد كرافعة تحمله لكرسي السلطة ((المشتهاة)) رئيسًا للوزراء في السودان ((في دولة العطاوة)) التي لن تقوم ما دام في السودان رجال في قيمة وقامة العملاق مزمل أبو القاسم..

● نجدد صادق أسفنا للرأي العام والقارئ الكريم الذي شغلناه عن قضاياه الأساسية بتافه حقير بائس تعيس ((بتاع ديكور ساكت))٠٠

● العاهة القذر وليد : صدقًا مستواك يؤهلك لخبير (حكامة) لا (حوكمة) سنعود بمقال أكثر تفصيلًا لفضيحة ميدان الفروسية شرحًا لجبن المعتوه وفضحًا له كيف زحف على بطنه حتى سيارته مقدمًا نفسه إمام الجبناء الحمقى البلهاء ؟؟؟؟!!!!!

Tags: الجيش السودانيالخرطومالسودانالفاشرالقوات المسلحة السودانيةالوليد مادبوانتهاكات مليشيا الدعم السريعجهاز المخابرات العامة السودانيمليشيا الدعم السريع الإرهابية المتمردة

المقالات المرتبطة

د. عمر كابو… يكتب : شرطتنا الصمود والصلابة من يشبهنا.. ؟
عمر كابو

د. عمر كابو… يكتب : شرطتنا الصمود والصلابة من يشبهنا.. ؟

مايو 1, 2025
القضاء على (20) متمردآ من مليشيا آل دقلو شمال شرق  الفاشر
عمر كابو

د. عمر كابو .. يكتب: الاتحاد الإفريقي : توجه جديد داعم للشعب السوداني…

مارس 15, 2025
والى القضارف يدشن أسطول مركبات الشرطة والمخابرات العامه لترحيل طلاب الشهادة السودانية
عمر كابو

عمر كابو .. يكتب: مخابراتنا العامة : صحيفة الالتزام… ترحيل الطلاب إلي مراكز الامتحانات درس جديد في الانحياز لقضايا المواطنين…

ديسمبر 28, 2024
Next Post
الإعدام شنقا حتى الموت على متعاون مع القوات المتمردة

حُجِّاج بيت الله الحرام يتوافدون إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Browse by Category

  • Uncategorized
  • أخبار العالم
  • إبراهيم شقلاوي
  • الأخبار
  • الأزياء والموضة
  • الاقتصاد والأعمال
  • التسلية والترفيه
  • الحوادث
  • السينما
  • العلوم
  • العلوم والتقنية
  • الفنون
  • المنوعات
  • الموسيقى السودانية
  • الهندي عز الدين
  • تقارير
  • حوارات
  • رياضة
  • سياحة وتراث
  • سياسة
  • ضياء الدين بلال
  • عبد الماجد عبد الحميد
  • عمر كابو
  • محمد وداعة
  • مزمل ابو القاسم
  • مقالات الراي
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

©All rights reserved Watan 2022

No Result
View All Result
  • الأخبار المحلية
    • سياسة
    • الاقتصاد والأعمال
    • الحوادث
    • رياضة
  • الأخبار العالمية
  • مقالات الراي
  • تقارير
  • المنوعات
    • الفنون
    • التسلية والترفيه
    • سياحة وتراث
  • القنوات السودانية
    • قناة تلفزيون السودان (بث مباشر)
    • قناة الزرقاء (بث مباشر)
  • حول المنصة

©All rights reserved Watan 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

- Select Visibility -