قال القيادي بالكتلة الديمقراطية مبارك أردول إن الاتفاق الإطاري ناقش قضايا معقدة دون تفويض وسند دستوري.
وكتب أردول في تدوينة على فيسبوك “قضية الإتفاق الإطاري ليست قضية مواعيد في الفاتح من أبريل لاو السادس منه وإنما قضية موضوعات معقدة تم التطرق اليها وهي ليست من مهام الفترات الانتقالية”.
وأضاف “وكذلك الازمة المنهجية التي تتعلق بكيفية تصميم الاتفاق نفسه ففضلا عن أنه ناقش قضايا معقدة دون تفويض وسند دستوري إنه اقتصر النقاش حول فئة محددة مدنية مع قادة محددين ، واجه الأمر رفض شعبي واصطدم بواقع المؤسسات الرافضة للصفقات الفردية”.
وأضاف “المخرج الآن هو إعلان سياسي جديد يستجيب لقضية الانتقال فقط ويرحل القضايا الأخرى لما بعد الانتقال”.